خوفاني
آهلا وسهلآ بك زائرنا الكريم سجلاتنا تشير
بأنك غير مسجل نرجو التكرم بتسجلك إذا كنت تود المشاركة والانظمام
لتكون واحد من اسرتنا
خوفاني
آهلا وسهلآ بك زائرنا الكريم سجلاتنا تشير
بأنك غير مسجل نرجو التكرم بتسجلك إذا كنت تود المشاركة والانظمام
لتكون واحد من اسرتنا
خوفاني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خوفاني

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل almansy2013 فمرحبا به
 
 
 
 
 
 


 

 قوم عاد هم من بنى الاهرامات وليس الفراعنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
khofaney
Admin
khofaney


عدد المساهمات : 116
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/10/2008
العمر : 45
الموقع : https://khofaney.ahlamontada.net

قوم عاد هم من بنى الاهرامات وليس الفراعنة Empty
مُساهمةموضوع: قوم عاد هم من بنى الاهرامات وليس الفراعنة   قوم عاد هم من بنى الاهرامات وليس الفراعنة Icon_minitimeالسبت مايو 08, 2010 11:47 am

بعد وقفة طويلة متأنية
أمام صفحة هامة من صفحات تاريخنا، خرج الباحث محمد سمير عطا بكتابه المثير
للجدل "الفراعنة لصوص حضارة" ليصدم الرأي العام بعنوانه أولا ، ويجبره على
إعادة التفكير في مصدر رواياتنا التاريخية وخاصة أنه يسوق العديد من
الأدلة العلمية والقرآنية التي تؤكد حجته ، وسواء كانت الأدلة مقنعة أم لا
، كان لزاما أن نتوقف أمامها كثيرا .

معلوم أن مصر تزخر بمائة هرم مكتشف حتى الآن ، والهرم الأكبر وحده يحتوي
على مليونين وثلاثمائة ألف قطعة حجرية ، متوسط حجم الحجر الواحد طنان
ونصف. وقد تم تقطيع الأحجار من مناطق بعيدة تبعد مئات الكيلومترات ،
وبأحجار الهرم الأكبر وحده يمكننا إقامة سور حول الكرة الأرضية بأكملها
عند خط الاستواء بارتفاع ( 30 سم مربع ) !.

ويتناول الباب الأول من الكتاب الذي بين أيدينا "النظريات المتداولة حاليا
عن الأهرام ونواقضها" ؛ فيعرض لرأي جمهور كبير من العلماء الذين يرون أن
الفراعنة هم بناة الأهرام، ويستندون في ذلك على أن جميع النقوش باللغة
الهيروغليفية المدونة على الآثار المصرية تروي أن تلك المباني تؤول
ملكيتها إلى الفراعنة، وكذلك إدعاء الفراعنة أن تلك المباني مقابر لملوكهم.

ثم يسرد المؤلف نواقض تلك النظرية قائلا بأنه من حيث المنطق يستحيل أن
يبني الفراعنة الأهرام مستخدمين في ذلك الأخشاب لتقطيع الحجارة الكبيرة،
ونقلها مئات الكيلومترات. كما يوضح أن تاريخ قدماء المصريين دون بواسطتهم
أنفسهم وبالتالي تنعدم فيه برأيه المصداقية الكافية بما في ذلك أنهم بناة
الأهرام ، ويذكر الباحث أن الفراعنة اشتهر لدى ملوكهم بعد التنصيب عملية
إزالة النقوش من جدران الأبنية المختلفة لتدوينه من جديد بشكل يجعل تلك
الأبنية وكأنها شيدت في عهد الملك الجديد.

ويؤكد الكتاب أن الزعم بأن الفراعنة قد بنوا مقابر لملوكهم لاعتقادهم
بالبعث للحياة مرة أخرى ، أمر رفضه العلماء ؛ حيث لم يعثر على أي مومياء
نهائيا داخل أي هرم!! ثم يتساءل: إذا كانت هذه الأبنية الضخمة مقابر
الفراعنة فأين قصورهم؟ ولماذا لا يتحدث عنها أحد؟ فهل يعقل أن الذين ادعوا
الألوهية يشيدون قبورا غاية في الروعة مثل الأهرامات كما يزعمون الآن
ويسكنون في بيوت حقيرة من الطين؟

كما يورد الكتاب العديد من الأراء التي تبحث في بناة الأهرام، منها الزعم
بأن اليهود بناة الأهرام وأن تكليفهم ببنائها كان أحد انواع التسلط
الفرعوني للاستعلاء عليهم، او أن الجن المسخر لسيدنا سليمان عليه السلام
هم بناة الأهرام ، ورأي ثالث يزعم أن بناتها هم غزاة من الكواكب الأخرى !
حتى وصل الشطط ببعض الباحثين للزعم بأن الله هو من بنى الأهرام لتقام
حولها طقوس العبادة !

قوم عاد

يؤكد الباحث في كتابه نظريته القائلة بأن الفراعنة ليسوا بناة الأهرام
الحقيقيين، ويعتقد أن بناتها هم قوم عاد الذين شيدوا عمادا "لم يخلق مثلها
في البلاد"، ويسوق لنا الكثير من الأدلة منها أن قوم عاد كانوا ضخام الحجم
؛ طول الواحد منهم يقترب من ارتفاع النخلة أي حوالي 15 مترا في السماء.
وقد ورد في الحديث الشريف عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال "خلق الله آدم على صورته، وطوله ستون ذراعا.. فلم يزل الخلق ينقص من
بعد حتى الآن".

ومن الأدلة القرآنية على أن بناة الآثار المعروفة حاليا بالفرعونية هم قوم
عاد، قوله تعالى : "أتبنون بكل ريع آية تعبثون" سورة الشعراء ، والريع هو
المكان المرتفع من الأرض، وجاء في أسباب نزول الآية أن سيدنا " هود " عليه
السلام احتج على قومه بتركهم الإيمان بالله وانشغالهم ببناء أبنية ضخمة
كالجبال على المرتفعات لمجرد التفاخر. وتنطبق هذه الأوصاف على الأهرام فهي
بناء ضخم كالجبل مبني على مرتفع نطلق عليه هضبة الأهرام.

وثاني الأدلة القرآنية هي الآية الكريمة من سورة الفجر ، يقول تعالى "
"ألم تر كيف فعل ربك بعاد* إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في البلاد"
، و"العماد" هي الأبنية المرتفعة ذات الرأس المدبب الحاد بدقة، ويربط
المؤلف ذلك بالمسلات المصرية الشهيرة ، مشيرا إلى أنه سواء أكان المقصود
من الآية، الأهرام أم المسلات، فكلاهما ذو رأس مدبب لا مثيل لبنائه في
العالم أجمع.

ثم يستشهد الباحث بالآية القرآنية "وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية*
سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم
أعجاز نخل خاوية* فهل ترى لهم من باقية" سورة الحاقة ، وتعني الآيات أنهم
اندثروا بسبب ريح شديدة أهلكتهم ولذلك لم نعثر على جثثهم، ويدلل المؤلف
بأن أبا الهول عند اكتشافه كان مغطى بالرمال، ولا يمكن لعوامل التعرية أن
ترفع الرمال إلى هذا الارتفاع العالي دون بقية الأماكن، مما يؤكد أن رياحا
عارمة هبت على تلك المنطقة، وهو نفس اسلوب عقاب قوم عاد.


آثار مدفونة في الرمال

يقول الباحث : تمثال أبو الهول غير مدون عليه أية كتابات تثبت إنتمائه لأي
من الفراعنة، مما أذهل العلماء أن أكبر وأشهر تمثال في العالم غفل
الفراعنة عن التدوين والنقش عليه، وهو ما يعزي أن أبا الهول كان مغطى
بالرمال في عهد الفراعنة فلم يكتشفوه ، بينما أكد العديد من علماء
الجيولوجيا بأن تحليل الترسبات على جسد أبي الهول تدل على وجود كمية مياه
هائلة أذابت الكثير من على جسده، مما يدل أنه عاصر العصر المطير الذي
انتهت حقبته منذ ما يناهز 11.000 عام، وهو ما يعني أنه بكل حال من الأحوال
لا يمت للفراعنة بصلة ، بحسب مؤلف الكتاب.

وهنا يتساءل الكتاب : هل يعقل أن الفراعنة الذين نقشوا وزخرفوا كل المعابد
ولم يتركوا حجرا إلا ونقشوا عليه ونسبوه إلى ملوكهم ، نسوا أن ينقشوا داخل
الأهرام مفخرة المباني المصرية والعالم أجمع؟

يعتقد المؤلف أن لغز الأهرام المدفونة بالرمال وغير المكتملة البناء التي
حيرت العلماء، جاءت بسبب اندثار البناة من قوم عاد بريح مفاجأة عاتية،
موضحا أنه تم اكتشاف 65 هرما مدفون بالرمال غير مكتملين، ويتساءل : لماذا
تم وقف العمل فيهم فجأة؟ رغم أن الحضارة الفرعونية لم تختف من الوجود فجأة!

أما رابع الأدلة القرآنية التي يسوقها المؤلف على أن عاد هم بناة الأهرام
، قول الله تعالى في سورة الأحقاف : "فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم" ، وفي
سورة العنكبوت يقول تعالى : "وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم" ، مما
يعني أن الله عز وجل أبقى من مساكنهم عبرة لمن بعدهم، ويقول مؤلف الكتاب :
ما نعتقد نحن أنها معابد، إنما هي مبان لهم كانوا يسكنوها حيث نلاحظ دائما
من ارتفاع الأعمدة أنه مساو لارتفاع قوم عاد، ونلاحظ ارتفاع النوافذ وحجم
الحجارة المشيدة منها، إنها مساكنهم التي اتخذها الفراعنة من بعدهم معابد.

كما يوضح أن كل حضارة احتوت على بعض التماثيل والأبنية الضخمة ولكنها من
القلة بحيث تعد على أصابع اليد، أما الأبنية المصرية فهي من الكثرة التي
توحي أن أصحاب تلك الأبنية كانوا من العماليق، كما أن جميع الحضارات شيدت
أبنيتها من حجر صغير يتناسب مع أحجام شعوبها مهما كانت ضخامة تلك الأبنية.

ولا يعترض مؤلف الكتاب على فكرة أن يكون الفراعنة قد سكنوا مساكن قوم عاد
لقوله تعالى : "وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا
بهم وضربنا لكم الأمثال" سورة إبراهيم ، ثم قاموا ببناء حوائط داخلية
لتتناسب معهم، مع زخرفتها بنقوش ونسب فخر بنائها لهم، تماما كما فعل
النصارى الأوائل حينما سكنوا معبد إدفو هربا من اضطهاد الروم لهم، ثم
قاموا بشطب النقوش الفرعونية من جدران المعبد لأنها تمجد ديانة أخرى.

تساؤلات مثيرة

الباب الثالث يقدم الآيات القرآنية الدالة على أن الفراعنة لم يبنوا
الأهرام، ومنها يذكر قوله تعالى "وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من
إله غيري فأوقد لي يا هامان على الطين فاجعل لي صرحا لعلي أطلع إلى إله
موسى وإني لأظنه من الكاذبين" (القصص: 38 ) هذه الآية توضح حجم قدرة
الفراعنة على بناء الأبنية العالية من الحجارة، ولذلك طلب فرعون من وزيره
هامان البناء من الطين؛ لإدراكهما عدم المقدرة على البناء من الحجارة. بل
لا يستطيع فرعون مثلا أن يتسلق الهرم الأكبر لأنه أملس بسبب المادة التي
كانت تغلفه وقتئذ وقد فتتها العرب فيما بعد لاستخدامها في أبنيتهم؛ ولم
يتبق منها إلا ما في قمم الهرم الأوسط.

ويوضح المؤلف أنه عندما كان يتهدم سور من الحجارة العملاقة كان الفراعنة
يقومون بترميمه من الطين اللبن !! فلماذا لا يرممونه من نفس مكونات البناء
وهي الحجارة العملاقة؟ معتبرا أن ذلك ببساطة لأنهم لا يستطيعون تحريك تلك
الأحجار ، كما يؤكد أن الفراعنة قاموا بعمل عشرات الإضافات داخل مساكن قوم
عاد والتي استخدموها كمعابد وذلك باستخدام الطوب اللبن الصغير والذي شوه
المنظر المعماري للأبنية الحجرية العملاقة.

ويتساءل الباحث كذلك لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من
الطين؟ ألم يكن من المفترض أن تشيد القلاع من أقوى ما يملكون لو كانوا هم
من استخدم الحجارة؟!

خلط بين حضارتين

المؤلف يستدل مما سبق أن هناك لبس وخلط بين حضارتين متتابعتين على أرض
واحدة بسبب قصور في المعلومات، فتاريخ الفراعنة كان مجهولا قبل مجيء
الحملة الفرنسية، وبترجمة اللغة الهيروغليفية 1822 تسرع الجميع وألحقوا كل
شىء سابق على الحقبة النصرانية إلى الحضارة الفرعونية.

يري العديد من الأثريين في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وألمانيا
من الذين يبحثون عن الحقيقة البحتة، أن هناك حضارة موغلة في القدم السحيق
كانت متفوقة بصورة مجهولة السبب والكيفية، وأغلب الظن أنها حضارة قارة
أطلنطيس المفقودة، وعندما غرقت فر من نجى منهم لمصر، وهم الذين شيدوا تلك
المباني المدهشة، وبعد اندثارهم بأحقاب طويلة ورث الفراعنة تلك المباني،
فسكنوها من خلفهم ونقشوا عليها ما يحلو لهم.

ويؤكد المؤلف في خاتمة بحثه أنه لم يسلب مصر مجدا، بل أضاف لها بعدا
تاريخيا هاما ما كان يخطر ببال أحد، وهو أن أرض مصر - وكلمة مصر تعني في
اللغة العربية المنطقة الرئيسية – قد احتضنت حضارة أخرى سابقة للفراعنة،
وذلك يعني أن حضارة مصر تمتد لأكثر من سبعة آلاف سنة بكثير وهو ما نظنه
الآن، فربما تمتد الحضارة المصرية إلى 10 آلاف عام أو أكثر، فقوم عاد هم
خلفاء قوم نوح عليه السلام.
منقول لوضع النقاط على الحروف


هناك بعض النقاط


1: اسبتت ابحاث على ان الحجاره التى بنيا بيها الاهرامات هى اصلن من الطين +الماء +درجة الحراره

كان المعتقد أن الفراعنة قاموا بنحت الحجارة ولكن السؤال: كيف جاءت جميع الحجارة متطابقة حتى إنك

لا تجد مسافة شعرة بين الحجر والآخر؟ وأين المعدات والأزاميل التي استخدمت في نحت الحجارة؟ فلم

يتم العثور حتى الآن على أي واحد منها؟ إن هذا الاكتشاف يؤكد أن العلماء كانوا مخطئين عندما ظنوا أن

الأهرامات بُنيت من الحجارة، والأقرب للمنطق والحقيقة أن نقول إن حضارة الفراعنة قامت على الطين!!

الحجارة التي بنيت منها الأهرامات صنعت أساساً من الكلس والطين والماء، لأن التحاليل باستخدام

تقنية النانو أثبتت وجود كميات من الماء في هذه الحجارة ومثل هذه الكميات غير موجودة في الأحجار الطبيعية.

كذلك هناك تناسق في البنية الداخلية للأحجار، وهذا يؤكد أنه من غير المعقول أن تكون قد جلبت ثم

نحتت بهذا الشكل، والاحتمال الأكثر واقعية أنهم صبوا الطين في قوالب فجاءت أشكال الأحجار متناسقة

تماماً مثلما نصبُّ اليوم الأدوات البلاستيكية في قوالب فتأتي جميع القطع متساوية ومتشابهة تماماً.

وهازا ما تستند به لاكن بالخطا فى الايات القرأنيه قوله تعالى "وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من

إله غيري فأوقد لي يا هامان على الطين فاجعل لي صرحا لعلي أطلع إلى إله موسى وإني لأظنه من
الكاذبين" (القصص: 38


2:
رغم ان جميع المؤرخين واهل العلم ردوا عليه بالادله التى تثبت كذبه وانه مجرد شخص يريد الشهره ليس الا
المهم حمشى مع من يقول ان قوم عاد بناه الاهرامات وحده وحده
الكاتب استند على الايه الكريمه " الم ترا كيف فعل ربك بعاد ارم زات العماد "
الكاتب فسر الايه على مزاجه وقال ان المقصود ارم زات العماد هي الاهرامات
.. هو دا بس دليل الكاتب على ان قوم عاد هم بناه الاهرام !!!

ولكنك يا استاذى لم تقرء سوى لهذا الكاتب لغرض فى نفس يعقوب ولم تتابع الى
اين وصل علماء الدين وما رد المؤرخين ... فقط اخذت كلام الكاتب وكأنه قرأن
ورددت ورائه امين " استغفر الله العظيم "


لو كنت حضرتك اكملت بحث فى هذا الموضوع كنت ادركت انه تم اكتشاف مدينة ارم فى عمان وهذة نبزة عن المدينة ارم زات العمادقال تعالى

( وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ
خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)
(الاحقاف)

لقد أخبر القرآن الكريم أن قوم عاد بنوا مدينة اسمها ( إرم ) ووصفها القرآن بأنها كانت مدينة عظيمة لا نظير لها في تلك البلاد

قال تعالى
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ{6} إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ
{7} الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ {8} (سورة الفجر)

الاكتشافات الأثرية لمدينة إرم

فى بداية عام 1990امتلأت الجرائد العالمية الكبرى بتقاريرصحفية تعلن عن: "
اكتشاف مدينة عربية خرافية مفقودة " ," اكتشاف مدينة عربية أسطورية " ,"
أسطورة الرمال (عبار)", والأمر الذي جعل ذلك الاكتشاف مثيراً للاهتمام هو
الإشارة إلى تلك المدينة في القرآن الكريم. ومنذ ذلك الحين, فإن العديد من
الناس؛ الذين كانوا يعتقدون أن "عاداً" التي روى عنها القرآن الكريم
أسطورة وأنه لا يمكن اكتشاف مكانها، لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم أمام اكتشاف
تلك المدينة التي لم تُذكر إلا على ألسنة البدو قد أثار اهتماماً وفضولاً
كبيرين

منذ اللحظة التي بدأت فيها بقايا المدينة في الظهور, كان من الواضح أن تلك
المدينة المحطمة تنتمي لقوم "عاد" ولعماد مدينة "إرَم" التي ذُكرت في
القرآن الكريم؛ حيث أن الأعمدة الضخمة التي أشار إليها القرآن بوجه خاص
كانت من ضمن الأبنية التي كشفت عنها

قال د. زارينزوهو أحد أعضاء فريق البحث و قائد عملية الحفر, إنه بما أن
الأعمدة الضخمة تُعد من العلامات المميزة لمدينة "عُبار", وحيث أن مدينة
"إرَم" وُصفت في القرآن بأنها ذات العماد أي الأعمدة الضخمة, فإن ذلك يعد
خير دليل على أن المدينة التي اكتُشفت هي مدينة "إرَم" التي
ذكرت في القرآن الكريم

قال تعالى في سورة الفجر :
" أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادْ (6) إِرَمَ ذَاتِ العِمَادْ (7) الَّتِى لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِى البِلادْ(Cool"

المدينة الأسطورية والتي ذكرت في القرآن باسم إرم أنشأت لِكي تَكُونَ
فريدةَ جداً حيث تبدو مستديرة ويمر بها رواق معمّد دائري، بينما كُلّ
المواقع الأخرى في اليمن حتى الآن كَانتْ التي اكتشفت كانت أبنيتها ذات
أعمدة مربعة يُقالُ بأن سكان مدينة أرم بَنوا العديد مِنْ الأعمدةِ التي
غطيت بالذهبِ أَو صَنعتْ من الفضةِ وكانت هذه الأعمدةِ رائعة المنظر "

قال تعالى على لسان نبي الله هود:" أتبنون بكل ريع ٍ آية تعبثون، وتتخذون
مصانع لعلكم تخلدون، وإذا بطشتم بطشتم جبارين، فأتقوا الله واطيعون.
واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون، أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون ، إني أخاف
عليكم عذاب يوم عظيم" الشعراء

ولقد كشفت السجلات التاريخية أن هذه المنطقة تعرضت إلى تغيرات مناخية
حولتها إلى صحارى، والتي كَانتْ قبل ذلك أراضي خصبة مُنْتِجةَ فقد كانت
مساحات واسعة مِنْ المنطقةِ مغطاة بالخضرة كما أُخبر القرآنِ، قبل ألف
أربعمائة سنة حينما كان يعيش بها قوم عاد ولقد كَشفَت صور الأقمار
الصناعية التي ألتقطها أحد الأقمار الصناعية التابعة لوكالة الفضاء
الأمريكية ناسا عام 1990 عن نظامَ واسع مِنْ القنواتِ والسدودِ القديمةِ
التي استعملت في الرَيِّ في منطقة قوم عاد والتي يقدر أنها كانت قادرة على
توفير المياه إلى 200000 شخصَ


كما تم تصوير مجرى لنهرين جافين قرب مساكن قوم عاد أحد الباحثين الذي أجرى
أبحاثه في تلك المنطقة قالَ" لقد كانت المناطق التي حول مدنية مأرب خصبة
جداً ويعتقد أن المناطق الممتدة بين مأرب وحضرموت كانت كلها مزروعة

أما سبب اندثار حضارة عاد فقط فسرته أحدي الصحف الفرنسيه* التي ذكرت أن
مدينة إرم أو"عُبار" قد تعرضت إلى عاصفة رملية عنيفة أدت إلى غمر المدينة
بطبقات من الرمال وصلت سماكتها إلى حوالي 12 متر

وهذا تماماً هو مصداق لقوله تعالى :

(فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ
لِّنُذِيقَهُم عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ
الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا ينصرون ولقد استند كاتب الكتاب الى ان قوم
عاد كانو عملاقة ربما هذا الكلام صحيح ولكن انظرو لصور المدينة اللى دفن
تحت 12 متر من الرمال وهذا يعنى انو طول المبنى كان يتراوح مبين 9-10 متر
مما يعنى ان قوم عاد كانو عملاقة فعلا

وهذه صور المدينة التى بناها قوم عاد والذى فسرها الكاتب انها اهرامات


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وبعد اكتشاف مدينة ترم ثبت لنا الاتى 1- قوم عاد لم يبنو الاهرامات ولم
يصلو الى مصر اصلا 2- المكان الذى اكتشفت فيه المدينة بعيد عن مصر مما
يثبت انه لم تكن صلة بين قوم عاد والفراعنة 3- لقد جاء قوم عاد قبل
الفراعنة بحوالى 63الف سنة مما يثبت ان قوم عاد قد زالو من الوجود قبل
ظهور الفراعنة بألاف السنين 4- كلما ارتفعنا فى الهواء صعب علينا التنفس
مما يعنى لو قوم عاد هما اللى بنو الهرم ارتفاع هرم خوفو 163 متر وارتفاع
الهضبة التى بنيا عليها 30 فهل من الممكن ان يكون بشر بهذا الطول يعنى فوق
سطح الهرم الجو بارد اما فى اسفل الهرم الجو معتدل ازاى كانو قوم عاد تبقى
رسهم ساقعة ورجليهم سخمة وان كانو بهذا الطول فكانو عندم يتحركون من على
الارض تهتز لأنهم عملاقة فبتالى ينهار الهرم وهذا يثبت ان قوم عاد ليس لهم
صلة بلاهرامات اصلا 5- كيف بنا الفراعنة الاهرامات لقد استغرق بناء هرم
خوفو فقط الى 20 سنة الا تكفى 20 سنة لبنائه بألات بدائية 6- ان كان قوم
عاد عملاقة فبتأكيد يقدرو يشليو حجر الهرم بأيد وحده فلو الكلام دا صحيح
هيبنو الهرم فى 20 سنة كما ثبت هذا علميا طب يبقى ازاى بيشيلو الحجر بأيد
وحده وبنو فى 20سنة7- وقد قال الباحث محمد سمير عطا مؤلف الكتاب ان مبانى
الفراعة ومسلاتهم عملاقة ليؤكد ان عاد هم من بنوها فهل من بنا قلعة صلاح
الدين قوم عاد بأعتبار ان القلعة كبيرة الحجم مثلا هيرد الباحث ان القلعة
كانت تستخدم للحروب ممكن تكون الفراعة بنو المبانى عملاقة للحربو برود
وبعدن انظرو الى الكعبة المشرفة هل كان سيدنا ابراهيم عملاقا ليبنى الكعبة
بهذا الحجم وكان هناك الات بدائية ايامها 8-فى ناس بتقول اللى بنو
الاهرامات هو سكان اطلنطس وهذا الكلام ليس له اساس من الصحة بسسب ان كل
المخطوطات المصرية لم تزكر انه كان هناك علاقة بين اطلنطس والفراعنة وانما
تحكى ماذا حدث لهذة القارة الغارقة وبد اكتشاف مدينة ارم هل سوف يصر هذا
الباحث على ان قوم عاد هم بنات الاهرامات لقد قام هذا الباحث بتفسير
القرأن كما يحلو له كما لو كان القرأن كتاب تاريخ وليس كتاب مقدس وقام
بتأليف بحث فقط لمجرد الشهرة ولقد وصل به السفه انو يفسر القرأن على مزاجو
فقط لجزب الناس وللتقدير العلمى وهو لا يعمل ان التقدير الالهى افضل مئات
المرات من التقدير العلمى وارجو ان يكف هؤلاء المغرضين عن تأليف الاكازيب
لمجرد الشهرة ويمكن لأى شحص الـأكد انه تم اكتشاف المدينة التى تسمى ارم
والمزكورة فى القرأن


وقل ربى زدنى علما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khofaney.ahlamontada.net
 
قوم عاد هم من بنى الاهرامات وليس الفراعنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خوفاني :: المنتدى الفضائي :: منتدى الغرائب والعجائب-
انتقل الى: